دوشه نت اكبر تجمع عربي_ منتدى منوع .اسلامي .ثقافي .فني .كل الحصريات تجدها في دوشه نت.نحن نعمل على إرضاء جميع الاذواق
 
آخر المواضيع

شاطر

شروحات بعض أحدايث المصطفى صل الله عليه وسلم

menxmenx

مشرف
مشرف

 
ذكر
عدد المساهمات : 511

نقاط : 823

اإلتقََـِِيِِيِِم : 5

تاريخ التسجيل : 04/03/2013

العمر : 32
رسالة
مُساهمةموضوع: شروحات بعض أحدايث المصطفى صل الله عليه وسلم   شروحات بعض أحدايث المصطفى صل الله عليه وسلم Emptyالثلاثاء مارس 26, 2013 6:39 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الكلام على حديث ( التَّائِبُ مِنْ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ ) .

روى
ابن ماجة عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه
وسلم قال : ( التائب من الذنب كمن لا ذنب له )وحسنه الألباني في صحيح ابن
ماجة . أرجو شرح هذا الحديث ؟، وما المقصود بكلمة حديث حسن ؟


الجواب :
الحمد لله
أولا :
روى ابن ماجة (4250) والطبراني في " المعجم الكبير " (10281) وأبو نعيم في "
حلية الأولياء " (4/210) والبيهقي في " السنن " (20561) من طريق أبي عبيدة
بن عبد الله بن مسعود عن أبيه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( التَّائِبُ مِنْ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا
ذَنْبَ لَهُ ) ورجاله ثقات ، إلا أن أبا عبيدة لم يسمع من أبيه ، فهو منقطع
، راجع "التهذيب" (5/65) .
لكنه ثابت لما له من الشواهد ، ومن ثَمّ حسنه من حسنه من العلماء ، وصححه من صححه منهم .
قال الحافظ في الفتح (13/471) : " سنده حسن " .
وقال ابن مفلح في "الآداب الشرعية " (1/ 87): رجاله كلهم ثقات " .
وقال السخاوي في " المقاصد الحسنة " (ص249): " رجاله ثقات ، بل حسنه شيخنا يعني لشواهده " .
وحسنه السيوطي في " الجامع الصغير " (3386) ، وكذا الألباني في "صحيح
الجامع" (3008)، وصححه ابن باز في " مجموع الفتاوى " (10/314) .
وله شاهد من حديث عائشة رواه البيهقي (6640) وإسناده ضعيف .
وله شاهد آخر من حديث ابن عباس عند البيهقي في الشعب (6780) وإسناده واه .
وشاهد رابع من حديث أبي سعد الأنصاري عند أبي نعيم في الحلية (13/398) والطبراني في " الكبير " (775) وإسناده ضعيف .
ثانيا :
ورد الحديث في بعض طرقه ببعض الزيادات الضعيفة ، فمن ذلك رواية ( التائب من
الذنب كمن لا ذنب له ، وإذا أحب الله عبدا لم يضره ذنب ) فهذه الزيادة
ضعيفة .
راجع "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة " (615) .
وكذا رواية ( التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، والمستغفر من الذنب وهو مقيم
عليه كالمستهزئ بربه ، ومن آذى مسلما كان عليه من الأثم مثل منابت النخل )
فهذه الزيادة ضعيفة أيضا .
راجع "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة" (616) .
وكذا رواية ( الموت غنيمة ، والمعصية مصيبة ، والفقر راحة ، والغنى عقوبة ،
والعقل هدية من الله ، والجهل ضلالة ، والظلم ندامة ، والطاعة قرة العين ،
والبكاء من خشية الله النجاة من النار ، والضحك هلاك البدن ، والتائب من
الذنب كمن لا ذنب له ). فهذه الزيادة منكرة .
راجع "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة" (6526) .
أما رواية ( الندم توبة ، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له ) فرواية ثابتة .
راجع "صحيح الجامع الصغير" (6803) .
ثالثا :
معنى الحديث : أن العبد إذا أذنب ذنبا ثم تاب منه توبة نصوحا وأقلع عنه
وندم واستغفر ولم يعد إليه تاب الله عليه ، وعامله معاملة من لم يذنب ، بل
وبدل سيئاته حسنات وأحبه وجعله من عباده المتقين ؛ لأنه إنما تاب إلى ربه
وأناب لمحبته لله وحرصه على رضاه وخوفه منه ، وتلك صفات المتقين .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، وإذا زال الذنب زالت عقوباته وموجباته " .
انتهى من "شرح العمدة" (4/39) .
وقال أيضا :
" التَّائِبُ مِنْ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنَبَ لَهُ ، وَحِينَئِذٍ فَقَدَ
دَخَلَ فِيمَنْ يَتَّقِي اللَّهَ فَيَسْتَحِقُّ أَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُ
فَرَجًا وَمَخْرَجًا ؛ فَإِنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيُّ الرَّحْمَةِ وَنَبِيُّ الْمَلْحَمَةِ ، فَكُلُّ
مَنْ تَابَ فَلَهُ فَرَجٌ فِي شَرْعِهِ ؛ بِخِلَافِ شَرْعِ مَنْ قَبْلَنَا
فَإِنَّ التَّائِبَ مِنْهُمْ كَانَ يُعَاقَبُ بِعُقُوبَاتِ: كَقَتْلِ
أَنْفُسِهِمْ وَغَيْرِ ذَلِكَ " انتهى من "مجموع الفتاوى" (33/ 35) .

وقال ابن القيم رحمه الله :
" ثُمَّ إنَّهُ تَعَالَى جَعَلَ التَّائِبَ مِنْ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا
ذَنْبَ لَهُ ؛ فَمَنْ لَقِيَهُ تَائِبًا تَوْبَةً نَصُوحًا لَمْ
يُعَذِّبْهُ مِمَّا تَابَ مِنْهُ ، وَهَكَذَا فِي أَحْكَامِ الدُّنْيَا
إذَا تَابَ تَوْبَةً نَصُوحًا قَبْلَ رَفْعِهِ إلَى الْإِمَامِ سَقَطَ
عَنْهُ الْحَدُّ فِي أَصَحِّ قَوْلَيْ الْعُلَمَاءِ ، فَإِذَا رُفِعَ إلَى
الْإِمَامِ لَمْ تُسْقِطْ تَوْبَتُهُ عَنْهُ الْحَدَّ لِئَلَّا يُتَّخَذَ
ذَلِكَ ذَرِيعَةً إلَى تَعْطِيلِ حُدُودِ اللَّهِ " انتهى من "إعلام
الموقعين" (3/ 115) .
وقال أيضا :
" وَقَدْ ضَمِنَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ لِمَنْ تَابَ مِنَ الشِّرْكِ وَقَتْلِ
النَّفْسِ وَالزِّنَى، أَنَّهُ يُبَدِّلُ سَيِّئَاتِهِ حَسَنَاتٍ ،
وَهَذَا حُكْمٌ عَامٌّ لِكُلِّ تَائِبٍ مِنْ ذَنْبٍ.
وَقَدْ قَالَ تَعَالَى : ( قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى
أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) الزُّمَر/ 53 .
فَلَا يَخْرُجُ مِنْ هَذَا الْعُمُومِ ذَنْبٌ وَاحِدٌ ، وَلَكِنْ هَذَا فِي
حَقِّ التَّائِبِينَ خَاصَّةً " انتهى من "الجواب الكافي" (ص: 165) .
وقال أيضا :
" فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، وإذا محي أثر الذنب بالتوبة صار
وجوده كعدمه فكأَنه لم يكن " انتهى من "طريق الهجرتين" (ص: 231) .
وقال القاري رحمه الله :
" اعْلَمْ أَنَّ التَّوْبَةَ إِذَا وُجِدَتْ بِشُرُوطِهَا الْمُعْتَبَرَةِ ،
فَلَا شَكَّ فِي قَبُولِهَا وَتَرَتُّبِ الْمَغْفِرَةِ عَلَيْهَا ؛
لِقَوْلِهِ تَعَالَى : ( وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ
عِبَادِهِ ) الشورى/ 25 ، وَلَا يَجُوزُ الْخُلْفُ فِي إِخْبَارِهِ
وَوعْدِهِ " انتهى من "مرقاة المفاتيح" (4/ 1637) .
ثالثا :
ولمعرفة الحديث الحسن وتعريفه ، وأقسامه ، واحتجاج العلماء به انظر السؤال رقم : (196606) .
وراجع للفائدة إجابة السؤال رقم : (47748) ، والسؤال رقم (79163) .
والله أعلم .


موقع الإسلام سؤال وجواب


معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لَا غِرَارَ فِي صَلَاةٍ وَلَا تَسْلِيمٍ )

أرجو أن توضحوا معنى الحديث : ( لا غرار في الصلاة ولا تسليم ) ؟




الجواب :
الحمد لله
روى أبو داود (928) والحاكم (927) والبيهقي (3411) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لَا غِرَارَ
فِي صَلَاةٍ وَلَا تَسْلِيمٍ ) .
وصححه الألباني في "الصحيحة" (318) .
قال أبو داود عقبه : " قَالَ أَحْمَدُ : يَعْنِي فِيمَا أَرَى أَنْ لَا
تُسَلِّمَ وَلَا يُسَلَّمَ عَلَيْكَ ، وَيُغَرِّرُ الرَّجُلُ بِصَلَاتِهِ
فَيَنْصَرِفُ وَهُوَ فِيهَا شَاكٌّ " .
وروى الإمام أحمد (9622) حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ
قَالَ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ سَأَلْتُ أَبَا عَمْرٍو الشَّيْبَانِيَّ عَنْ
قَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَا
إِغْرَارَ فِي الصَّلَاةِ ) فَقَالَ : " إِنَّمَا هُوَ لَا غِرَارَ فِي
الصَّلَاةِ ، وَمَعْنَى غِرَارٍ يَقُولُ : لَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَهُوَ
يَظُنُّ أَنَّهُ قَدْ بَقِيَ عَلَيْهِ مِنْهَا شَيْءٌ حَتَّى يَكُونَ عَلَى
الْيَقِينِ وَالْكَمَالِ "
وقال الماوردي رحمه الله :
" معناه : لا نقصان فيها ، وهو إذا بنى على اليقين فقد أزال النقصان منها " انتهى من "الحاوى" (2 /488) .
وقال الخطابي رحمه الله :
" أصل الغرار نقصان لبن الناقة ، يقال غارت الناقة غراراً ، فهي مُغارّ :
إذا نقص لبنها، فمعنى قوله : لا غرار ، أي : لا نقصان في التسليم ، ومعناه :
أن ترد كما يسلم عليك وافيا لا نقص فيه ، مثل أن يقال السلام عليكم ورحمة
الله ، فيقول عليكم السلام ورحمة الله ، ولا يقتصر على أن يقول السلام
عليكم ، أو عليكم حسب .

وأما
الغرار في الصلاة فهو على وجهين : أحدهما أن لا يتم ركوعه وسجوده ، والآخر
، أن يشك هل صلى ثلاثا أو أربعا ، فيأخذ بالأكثر ويترك اليقين وينصرف
بالشك ، وقد جاءت السنة في رواية أبي سعيد الخدري أنه يطرح الشك ويبني على
اليقين ويصلي ركعة رابعة حتى يعلم أنه قد أكملها أربعا " انتهى من "معالم
السنن" (1/219- 220) .
وقال النووي رحمه الله :
" وَفِي رِوَايَةِ الْبَيْهَقِيّ : لَا غِرَارَ فِي الصَّلَاةِ ،
بِالْأَلِفِ وَاللَّامِ قَالَ الْبَيْهَقِيُّ : وَهَذَا أَقْرَبُ إلَى
تَفْسِيرِ أَحْمَدَ ، وَفِي رِوَايَةٍ لِلْبَيْهَقِيِّ لَا غِرَارَ فِي
تَسْلِيمٍ وَلَا صَلَاةٍ ، وَهَذَا يُؤَيِّدُ تَفْسِيرَ الْخَطَّابِيِّ ،
قَالَ الْبَيْهَقِيُّ : وَالْأَخْبَارُ السَّابِقَةُ تُبِيحُ السَّلَامَ
عَلَى الْمُصَلِّي وَالرَّدَّ بِالْإِشَارَةِ وَهِيَ أَوْلَى
بِالِاتِّبَاعِ " انتهى من "المجموع شرح المهذب" (4/ 104) .

وقال ابن الأثير رحمه الله :
" الغِرَارُ : النُّقصان ، وغِرَار النَّوم : قِلَّتُه .، ويُريد بغِرَار
الصَّلاة : نُقْصانَ هَيْآتها وأركانِها . وغرَارُ التَّسليم : أن يقول
المُجِيبُ : وعَلَيْك ، ولا يقول : السَّلام . وقيل : أراد بالغرار :
النَّوْم ؛ أي ليْسَ في الصلاة نوم ، و" التسليم " يُرْوَى بالنَّصْب
والجِرّ فَمَنْ جَرَّه كان معطُوفا على الصلاة كما تقدم ، ومن نصب كان
معطوفا على الغِرَار ويكون المعنى : لا نَقْصَ ولا تَسْليمَ في صلاة ، لأن
الكلام في الصلاة بَغْير كلامها لا يجوز " انتهى من "النهاية" (3 /661) .

فيتلخص
لنا من كلام أهل العلم المتقدم أن قوله صلى الله عليه وسلم ( لا غرار في
صلاة ) معناه : لا يخرج منها وهو شاك فيها ، بل يخرج وهو متيقن من تمامها ،
فإن شك في النقصان ، بنى على الأقل حتى يستيقن أنه لا نقص في صلاته ، وقد
روى مسلم (571) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ
اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِذَا شَكَّ أَحَدُكُمْ فِي
صَلَاتِهِ فَلَمْ يَدْرِ كَمْ صَلَّى ثَلَاثًا أَمْ أَرْبَعًا
فَلْيَطْرَحْ الشَّكَّ وَلْيَبْنِ عَلَى مَا اسْتَيْقَنَ ثُمَّ يَسْجُدُ
سَجْدَتَيْنِ قَبْلَ أَنْ يُسَلِّمَ ، فَإِنْ كَانَ صَلَّى خَمْسًا
شَفَعْنَ لَهُ صَلَاتَهُ وَإِنْ كَانَ صَلَّى إِتْمَامًا لِأَرْبَعٍ
كَانَتَا تَرْغِيمًا لِلشَّيْطَانِ ) .
ومن الغرار فيها أن ينقص من ركوعها وسجودها وطمأنينتها ؛ لأن ذلك نقص فيها ، فعليه أن يطمئن فيها ويتم ركوعها وسجودها .
وبالجملة : عليه أن يأتي بصلاته على التمام بدون نقص بأي وجه من الوجوه .

وأما
قوله : ( ولا تسليم ) فيُرْوَى بالنَّصْب والجِرّ ، فَمَنْ جَرَّه كان
معطُوفا على الصلاة ، ويكون المعنى : لا نقص في السلام ؛ بل يوفي التحية
حقها في الرد ، فإذا سلم عليه أخوه المسلم رد بأحسن مما سلم أو بمثله .
ومن نصبه كان معطوفا على الغِرَار ، ويكون المعنى : لا نَقْصَ ولا تَسْليمَ
في صلاة ، فلا يسلم المصلى على أحد ولا يسلم عليه أحد ؛ لئلا يشغله في
صلاته ، فإن سلم عليه أحد رد بالإشارة ، ولعل الوجه الأول أولى .
راجع جواب السؤال رقم : (114225) .
والله تعالى أعلم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://lyalee.a7larab.net
avatarschoolel7ob

عضو نشيط
عضو نشيط

 
ذكر
عدد المساهمات : 209

نقاط : 267

اإلتقََـِِيِِيِِم : 0

تاريخ التسجيل : 23/02/2013

العمر : 33
رسالة
مُساهمةموضوع: رد: شروحات بعض أحدايث المصطفى صل الله عليه وسلم   شروحات بعض أحدايث المصطفى صل الله عليه وسلم Emptyالثلاثاء مارس 26, 2013 6:53 am

كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميز في الانتقاء
سلمت يالغالي على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مزاجيمزاجي

عضو مميز
عضو مميز

 
ذكر
عدد المساهمات : 100

نقاط : 100

اإلتقََـِِيِِيِِم : 0

تاريخ التسجيل : 25/03/2013

العمر : 35
رسالة
مُساهمةموضوع: رد: شروحات بعض أحدايث المصطفى صل الله عليه وسلم   شروحات بعض أحدايث المصطفى صل الله عليه وسلم Emptyالأحد مارس 31, 2013 9:44 pm

طرح مكتمل بجميع جوانبه جعل اقلامنا
تقف عاجزة عن الاضافة
بارك الله فيك على هذا الموضوع المفيد والنافع
كل الشكر والتقدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
menxmenx

مشرف
مشرف

 
ذكر
عدد المساهمات : 511

نقاط : 823

اإلتقََـِِيِِيِِم : 5

تاريخ التسجيل : 04/03/2013

العمر : 32
رسالة
مُساهمةموضوع: رد: شروحات بعض أحدايث المصطفى صل الله عليه وسلم   شروحات بعض أحدايث المصطفى صل الله عليه وسلم Emptyالإثنين أبريل 01, 2013 2:59 am

تٌـوٌآجّدٍکم الَرائــعٌ وٌنِــظُرهّ مًنِکم لَمًوٌآضيِعٌيِ هّوٌ الَأبًدٍاعٌ بًــنِفُسِهّ ..

يِــسِــعٌدٍنِيِ وٌيِــشُرفُنِيِ مًروٌوٌرکم الَحًاار

وٌردٍکم وٌکلَمًااتٌکم الَأروٌوٌعٌ

لَاعٌــدٍمًتٌ الَطِلَــّـهّ الَـعٌطِرهّـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://lyalee.a7larab.net
avatartfker

عضو مميز
عضو مميز

 
انثى
عدد المساهمات : 167

نقاط : 171

اإلتقََـِِيِِيِِم : 0

تاريخ التسجيل : 01/02/2013

العمر : 34
رسالة
مُساهمةموضوع: رد: شروحات بعض أحدايث المصطفى صل الله عليه وسلم   شروحات بعض أحدايث المصطفى صل الله عليه وسلم Emptyالجمعة أبريل 05, 2013 6:40 pm

ششكراً على الطرح العطر
في انتضار المزيد
ما ششاء الله عليك
آلف (تحيه)* لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

شروحات بعض أحدايث المصطفى صل الله عليه وسلم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
الردود السريعة :
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» من هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم
» فى رحاب المصطفى صلى الله عليه وسلم
» غيبيات أخبر عنها المصطفى صلى الله عليه وسلم
» بيان من الهيئة العالمية للتعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم ونصرته حول ما تطاول به أحد الصحفيين على الله تعالى وعلى رسوله محمد عليه الصلاة والسلام
» لماذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم :((إن مكة هي احب بلاد الله إلى الله ))
الرد على الموضوع

صلاحيات الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى دوشه نت :: الاسلاميات :: إالا رسـول الله(عليه افضل الصلاة والسـلام)-