[على صدر ِآلامِنا واقفهْ.
هي الحيرة ُالعارفه.
هي اللغة ُالخائفه.
ستأتي على لحظة ٍ خاطفه.
سؤالٌ من المشتهاة ِ،
ينادي أنينَ الحياة ِ،
ويدخلُ باب َالنجاة ِ،
ستأتي (نو) العاصفه.
كثيرٌ من الحزن ِ يعرفني ،
يا قرينَ الجحيمْ.
قليلٌ من الحبِّ يعرفني،
يا صديقي القديمْ.
لأنّا على صخرة ِالانتحار ِ نقيمْ.
لك الحزنُ فاستصرخي،
كي تطيرَ العصافيرُ فوق الصفاءْ.
لعيد ِ سجودي بداية ُعمر ٍ،
وعمري فضاءْ.
حرامٌ مواويلُ ليلى ،
تغنّي لخبز ٍ وماءْ.
أتعرفُ درب َالليالي ؟!
أتسمعُ صوتَ انكساري وهذا قضاءْ.
(مراجيحُ) عيدي من الشوك ِ
فوق نجوم ِ المساءْ.
أمدُّ الأصابع َ،
والجوع ُفوق الرغيف ِ يصول ْ،
مراجيح من الشوك
يجولْ.
حوائجُ طهر ٍتقولْ:
لتظهرَ أنثى من الغيب ِ،
أنثى الفصولْ.
سمعْنا أطعْنا ،
وخيرُ رفيق ٍ،
لأحلى وصولْ.
كوردة ِ شرفتنا ،
يسرقُ الليلُ ذاك السؤالْ.
وأرسمُ روحا ًعلى دفتر ِاللاحدود ،
وصوتَ المحالْ.
تزوّجتُ سطراً ،
وأنجبتُ حرفا ًمريضا ً
وآخرَ ذنب ٍ صنعتُ الخيالْ.
وأنّي أحبُّ ،
ولو في السؤالْ.
أحبّك لا تسأليني متى عادَ موتي
إلى المقصله ْ؟.
جراحي القديمة ُعائدة ٌ،
وخيالاتُها مقبله ْ.
خيوط ُالجواب ِ تصيرُ يدَ المعضله ْ.
أ تدرينَ كمْ مرَّ تشرينُ أخضرْ.
وهذا كبيرٌ على ما تصوّرْ. !
أ بعدَ النزيف ِ سأشعرْ.؟!
على كلِّ حال ٍ فهذا مقدّرْ.
على الرغم ِأنّ الجميعَ تحجّر[/size]