تمكنت امرأة روسية من الفرار من مكان حادث سير تسببت به، ولكنها لم تستطع الهرب من قدرها.
فقد قتلت في حادث سير آخر تعرضت له خلال محاولتها الإفلات من العقاب. وكانت المرأة تقود السيارة وهي ثملة وإلى جانبها امرأة أخرى في سيبيريا، عندما ارتطمت بسيارة.
وفرت السائقة بسيارتها عبر طريق خلفي، من دون الإشارة ما إذا كان ركاب السيارة الأخرى قد أصيبوا بأذى.
ولكن القدر أبى أن تفلت المرأة من فعلتها، فانقلبت سيارتها على الطريق العام وسقطت في واد، ما أدى إلى مقتلها ومقتل الراكبة إلى جانبها.