شآءت الأقدآأر هكذآأ ...!
فلماذا تجعل من نفسك شخصاً حزين أو شخص مقهوراً أو شخص نآأدماً أو شخص متشآءم ٌ ...!
أنت يآأذاك الحزين وذاك النآأدم المقهوراً ....!
أتعلمٌ أنا هذآأ قدر ٌ نعمٌ قدرٌ فكل مايحصلٌ لنآأ بقدر من الرحمن مكتوبٌ لنآأ قبلٌ أن نوجد على هذه الأرض ...!
فلمآأذآ الحزن ! ولمآأذآ القهر ! ولمآذآ الندم ! يآأابن ادام ...! على القدرٌ أرضى بقدرك حتى ولو كآأن نصيبك من الدنيآأ قليل ....!
وأجعل ٌ من أبسطٌ مآأتملكٌ شئٌ جميلاً ....!
لكي ٌ تكونٌ حيآأتك ٌ أجمل ٌ ...!
فأن رضيت بنصيبك في دنياك ستكون مرتاح البال وبذلك ستكون دنياك اجمل ...!
ستزول ٌ أحزآأنك ٌ همومك أللآآمك جرآأحكٌ ..! أن كنت أنسان ذو قناعه وذو ثقه كبيرة بالله ٌ
فما هيا إلآ أيآم معدودة سنعيشها ثم نصبح في طئ النسيآأن ...!
فلآتجعل من أمور دنيويه نهايه كل شئ ٌ ...!
من هذة اللحظه : آنسى المآأضي ....! وآجعل ثقتك في الله كبيرة ...! وأطلق صراح نفساً كبتت بآألأحزآأن فلربمآأ يخرج ٌ منهآأ منآأفعُ للبشر ...! ٌ
أطلقهآأ هنآأ وهنآأك وأرحمٌ نفساً كآأنت جميله ٌ فبددتهآ بالعناء والشقاء ...!
أرحمهآأ وأرجعها ٌ نفساً جميله كمأآ كآأنتٌ ...!
دعهآأ تتنفس نسيم الصبح النقي لكيٌ يتبدد مآأفيهآأ منٌ عناءٌ وشقاءٌ ....!
من الآن أغلق صفحآأت المآَضي وأبدأ كل يوم مع طلوع شمس جديده بصفحه جديده مليئه بالتفأل وأغلق صفحتكٌ بأعمآل ترضى الرحمآأن ...!
الذي أعطانآأ ولمٌُ يأخذ منا ...! وأن أخذ منآأ سخراً لنآأ أشياء جميله في الدآر الآخرة ...! فمآأ أجمل ٌ أن ننعمٌ بأشياءٌ جميله في دار الخلد المقيمٌ ...!
نعودٌ إلى صفحتنآأ التي طوينآأه برضى الرحمن ....!
مآأجمل ذلك الشعور ....!
حينمآأ تطوي تلك الصفحة وانت قد ارضيت ربك ونفسكٌ ....!
أرضيت ربكٌ أرضيت نفسكٌ! قف تخيل ذلك ٌ الموقفٌ !
شعورك هوا أحساس : بالرآأحة ....! وبخلو بال ...! ورضى بما قسم لك الله
فمآأ أجملهآأ أن تنآأم وانت مرتاح خالي البال كطفلً صغيراً لم يكآأبد الحيآأة بعدٌ ....!
أرض ربكٌ ! ونفسكٌ ! وعش مآأتبقىٌ من حيآأتكٌ ...!
من رضي له الرضى ومن سخط فله السخط
جعلنا الله ممن رضو بماكتب لهم الله لهم حتى ينالو رضاه
وأعمل لأخرتكٌ فمآأ أنت بمخلدٌ في الدنيآأ ...!