دوشه نت اكبر تجمع عربي_ منتدى منوع .اسلامي .ثقافي .فني .كل الحصريات تجدها في دوشه نت.نحن نعمل على إرضاء جميع الاذواق
 
آخر المواضيع

شاطر

قصة انفس باهته تتعلق بأمل

همسههمسه

الـمــديـرالـعــام
الـمــديـرالـعــام

 
انثى
عدد المساهمات : 3551

نقاط : 5271

اإلتقََـِِيِِيِِم : 11

تاريخ التسجيل : 10/02/2013
رسالة
مُساهمةموضوع: قصة انفس باهته تتعلق بأمل   قصة انفس باهته تتعلق بأمل Emptyالأحد فبراير 17, 2013 8:03 pm



أنفُس بَآهِتةٌ تَتعلقُ بِأمل !


...~


قَصرٌ
كبِيرٌ جِداً ، تَصميمُه كَلآسيكِي بَحت وَ لِأبعد آلحِدُود ، لَآ عَجب
فَهُو قَصر آلسَيِّدة رِين ، آلتِي تَبلغُ مِن آلعمرِ أربعةُ عقودٍ ،
آلسيِّدة رين آلأرملةُ ذَآت آلشَعر آلبُنِيّ آلمُحمر آلقَصِير ، فَقدت
زَوجهَآ إدوَآرد ، وَ آبنتهَآ آن ، تَعيشُ وَحيدةً ، تتعلقُ بِأملٍ وَآحِد ،
آلأمِل آلذِي كآن زَوجهَآ يجِري وَرآئهُ وَ آنعكسَ عليهِ وَ على آبنتِهمَآ
!

لَم
تتخَلَّى عَن حُلمهَآ بَأن تَحظى عَآئلة هَوآرثآي ، بِآلسُلطَة ، وَ لكن
بَعد أن آستَطآع آلمَلك ، رَدع زَوجِهَآ ، تَأججت فِي نَفسِهَآ نَآرُ
آلإنتِقآم !

كآنت
رِين قَد جَآءت مِن عِند آلطَبيب ، تَرتدِي فُستَآنَاً أنيقاً أسوداً ،
فَتحت بَآب آلقصر ، رَأت آلدَهآلِيز آلذِي قَد صممهُ زَوجُهَا عَلى ذَوقِه
آلخَآص ، وَ لكن لَم تَحس بِمشَآعر حُزنٍ أو بُكآء !

صَعدت
آلسُلم ، دَخلت غُرفةً ضَيِّقة تَتنآثرُ فِيهآ قِطعُ آلغِيآرِ وَ آلتُحفُ
آلقَديمةُ وَ بعض آلصورِ وَ أشيَآءُ أخرى ، لَم تَكن غُرفةً مُرتبةً أبداً ،
وَ لكن منظرُهَآ آلعشوآئي هُو مَآ يجعلُ رِين تَطمئنُ وَ تفِشي مَآ
بِقلبِهآ وَ تطلقُ سَرآحَ دمُوعِهَآ ... !


...~


أميرةٌ
تَرتدِي فستَآنَاً أخضَراً وَ تركضُ مسرعةً تُسَآبقُ آلريآح ، تَلتَفت
وَهي رآكضة ، وَ ترى مَآ خَلفَهآ فَيصطدمُ شَعرُهآ آلبنيُّ آلطَويل
بِوجههَآ ، لَآ تَرى شَخصاً وَرآئهَآ ، وَ لكن مَآ تحسُ بِه يُكذَّبُ
بَصرهَآ ، تَتعثرُ بِحصآةٍ صَغيرة فَتَبدأ بِآلوقوعِ عَلى وجهِهآ فَإذَآ
بِه ذَآكَ آلشَآب يركضُ مُسرعَاً ، وَ يمسكُ بِيديهَآ ، فَيقعُ هُو عَلى
رأسهِ وَ تقعُ هِي بِصدرهِ ، تُحَآولُ آلنهُوض ، فَتلتقِي أعينُهمَآ ،
تَقطعُ آلأميرةُ هَآيدي تِلكَ آلثَوآنِ آلقَصيرة وَ هي تُحَآولُ آلنهوض : "
شُكراً " وَ تبتَسم ، تَحآول آلذهَآب ، يُوقفُهَآ ألفرِيد : " ألَن
تُسَآعديني ؟ " ، نَظرت ورآئهَآ وَ هِي مَآشية ، هَمست : " ألفرِيد ؟ "
آلتفت إلتفآفَة كَآمِلة ، وَ آصبحت آلريَآح تُدآعبُ شَعرهَآ وَ آلدمُوع
تُغَآزلُ عَينيهَآ آلعَسليتيين ، رَكضت حَتى وَصلت لِألفِريد آلذِي كَآن
يضحَكُ مِن مَنظر هَآيدِي ، وَ بَدأت آلدمُوع تُدآعبُ جفنيهِ أيضَاً !

قَآلت
هَآيدِي فِي قَلق : " أنَآ أسِفة ، كَآنَ يجبُ عَليَّ مسَآعدَتُك ! "
ثُمَّ قَآمت بِمسَآعدتِه حَتي ينهض ، فَآبتسمَ لَهآ وَ قَآل : " أميرتِي
هَآيدِي ، أنَآ مَن كنتُ يتبعُك ، فَعلتُ هَذآ لَأنَّ أبَآكِ قَد طلبَ ذلك "
حَدَّقت هَآيدِي فِيه قليلاً ، ثُمَّ ضَحكَت ضحكةً مَكتُومة ، وَ قآلت : "
أنت تَكذب ! ، أستطيعُ أنْ أرَى آلتَوترَ فِي عينيك ! " تَنهدت ، وَ أردفت
: " لمَ لَآ تَقول آلحَقيقة ! ، فَقد تَعرفتُ عَليك ! " ، ثُمَّ آرتمت فِي
حضنِه وَ هَمست : " يَآ صَديقِي ألفرِيد ! " ، آحمرَّ ألفريد خَجَلاً وَ
كذلكَ هَآيدِي ، آلتي ، نَزعت نَفسهَآ مِن حضنهِ وَ ركضَت ، هَآربةً ، نَحو
قَصِرِ أبيهَآ .

كَآن
ألفرِيد مَدهوشَاً ، وَ لآيزَآلُ عِطرُهَآ يُدغدِغ أنفهُ ، آستوعبَ أخيراً
، أنَّ هَآيدِي قَد ذهَبت وَ تركتَهُ ، صَرخَ وَ هو يمسكُ شَعرهُ
آلمُبعثَر : " تَباً ! " وَ أصبحَ يُفكِر ، إن لَم يَلحق بِهَآ سَتكونُ فِي
خَطرٍ مُحدِق !

وَصلت
هَآيدِي لِمكآنٍ بَعيد وَ طَمأنت نَفسَهآ بِأنَّهَآ كَآن يجبُ أن تَفعَل
ذَلك ، حَتِى لَآ يكونَ ألفِريد فِي خَطر ، وَ هَمسَت : " سَآمحنِي " !


...~


بَكت
آلسَيِّدة رَين قَليلاً ، ثُمَّ ذَهبت للغرفة آلمُجَآوِرة ، جَلست عَلى
آلكرسيِّ وَ بدأت تَعزفُ مَعزوفةً لِمُوزآر ، كآنت أصَآبُعَهَآ تتحركُ
بِخفةٍ بَآلغِةٍ وَ جسَدُهَآ يتَمآيلُ مَع آلمعزوفة ، وَ عندمَآ أنهَتهَآ ،
سَمعت وَقع أقدَآمٍ يَصحبُه تَصفيقٌ سَآخِر ، وَ صوتٌ أنثَويٌّ : " أحسنتِ
، أحسنتِ ! " صُعِقَت آلسيِّدة رَين لِسمآعِ مثِل هَذآ آلصوت ! وَ
لكنَّهَآ آبتسمت إبتسآمةً خَبيثةً أيضَاً ! ، آدَّعت آلسَيِّدَة رَين
آلبَرآءة ، حَيثُ قَآلت : " مَآذآ تُريدينَ يَآ هَآيدي ؟ " ، آقترَبت
مِنهَآ هَآيدي ، حَدقَّت فِي عَينيهَآ بِإشمئزَآز ، وَ قَآلت وَ لآ تَزآلُ
آلنَظرة آلمشمئزةُ تُلآمسُ حدَقتيهَآ : " مآذآ تُريدينَ أيتُّهَآ آلأمِيرة ،
فَكمآ تَعلمين ، أبِي هُو مَلكك ! ، وَ لَآ تتصنعِي آلبرآءة ! ، أينَ أخِي
؟ " ، رَدت آلسَيِّدة رَين سَريعَاً : " أينَ آبنَتِي ؟ "

صَمتت
هَآيدِي ، أنزَلت عَينيهَآ وَ بَدأت تَبحثُ عَن مِرأة ، وَصلت إليهَآ ،
بَدأت تتَكلم فِي هِدوءٍ تَآم : " سَيدة هَوآرثَآي ، آبنَتُكِ لَم يقتلُهَآ
أبِي ! ، مَن قَتلَهَآ هُو زَوجُكِ ، هُو مَن أخذهَآ مَعهُ لِمُلآقَآةِ
أبِي " صمتت قَليلاً : " مَآذآ كنتِ تُريدينَ أن يفعَلَهُ أبِي ؟ ، أن يقفَ
بينمَآ يقتلُهُ زَوجِكِ آلسَّفَآح ! " ثُمَّ بَدأت فِي آلإنفِعَآل : "
كونِي مَنطقيَّةً قليلاً ! ، وَ آبنتُكِ مَآتت لَأن زَوجَكِ قَد شَهرَ
سَيفهُ وَ قتلهَآ قبلَ أن يُقتَل ! " آلتفتت نَحوهَآ " وَ آلآن ، أينَ أخِي
؟ " .


...~


"
سَيدي هِربرَت ، ألَّآ تَثقُ بِآبنتِك ؟ " كَآن هَذآ صَوتُ آلوَآزنُوس *
ذِي آلدِرع آلفِضِيِّ ، جَميعُ آلفَتَيآتِ يَتمنيِّنَ آلزَوآجَ مِنهُ ،
فَهُو ذُو شَعرٍ بُنيٍّ نَآعم ، وَ عينَين خَضرَوآيين جَميلتين

رَدَّ
آلملك هِربرَت آلذِي قَد بَدأت آلكثيرُ مِن آلخُصيلآت آلبيضآءُ تَغزُو
شَعرهُ آلأسود آلكَثِيف : " لَيست آلمسَألة ثِقة أو لَآ ، وَ لكنَّهُ قلقُ
آلأبِّ عَلى آبنتِهِ آلمُدللة ! " يَبتسمُ لَه آلوآزنُوس أدولُف : " إذَن ،
لَمَ لَمْ تَجعلنِي أنل شَرف حِرآسةِ آبنتِك " لم يُجبُهُ آلمَلك ، وِ
إنَّمآ آكتفَى بِإبتِسآمةٍ شَفآفة .


...~


*
آلوآزنُوس : هُو مُحَآرِب ، وَ وزير للملك ، يَكونُ شَآباً ، يستشِيرَهُ
آلملك ، وَ يَقُود آلجيش ، وَ يتغير كل عَشرة أعَوآم ، وَ إذَآ أثبتَ
جَدآرتَهُ عِندمَآ يُعفَى مِن آلمنصِب ، يكونُ لَديهِ حَقُّ آلعَيش فِي
آلقَصِر آلمَلكي ، وَ يستشيرهُ آلملك إضَآفةً إلِي آلوآزنُوس آلجَديد .


...~


أصبحَ
يركضُ سَريعَاً يتجَآوزُ كثِيراً مِن آلنآس وَ يرتطمُ بِأجسَآمِ آلعَديد ،
وَ لكنَّهُ يكتَفِي بِآعتِذآرٍ مَكبُوت ، أخِيراً وصَل عَندَ آلقَصِرِ
قَصرُ آلسيِّدة رَين ، تَوقفَ قليلاً أصبحَ

يلهث
وَ يمسكُ بِركبتيهِ ، مُخفضَاً رأسَهُ ، رَفعَ رأسهُ قَليلاً ، نَظرَ إلَى
آلقَصر وَ قآلَ ألفرِيد فِي نَفسِه أرجُوكِ لَآ تَكونِي هُنَآ ! "

آستمرَّ
ألفِريد بِآلركض ، حَتى وصلَ مدخَل آلقَصرِ وَ رأى حَرسهُ مُلقَونَ
بِجَآنِب آلبَآب ، رَفع رِجلهُ آليُمنَى فَوقَ جَسدِ آلحَآرس ، ثُمَّ بَدأ
يركُض وَ يُنَآدِي : " هَآيدي ! ، هَآيدي ! "

سَمعتهُ
هَآيدي ، وَ آرتبكت ، آبتسمت رِين إبتِسَآمة خَبيثةً ، وَ قَآلت : " يبدو
أنَّ وَجبةُ آليوم سَتكونُ دَسِمةً " ، آتجهت هَآيدي نَحوهَآ مُسرعةً ، وَ
قآلت لَهآ وَ هِي قَلِقَة : " أنَآ فَريستك ، هُو ليسَ لَهُ عَلآقة ،
ثَأركُ مَع أبي " ، دَخَل عَليهِم ألَفريد وَ هُو يتَنفس بِسرعة ، آخذ
قَوسه ، مِن كنَآنتهِ وَ ووجههُ نَحو رِين وَ قَآل وَوجههُ تَملؤهُ
آلجَديِّة : " آطلِقي آلأمِيرة هَآيدي ، آلآن وَ فَوراً " ، آجَآبتهُ رِين :
" مُقَآبِل مَآذآ ؟ " ، ضِحكَ ألفِريد ضِحكة إستهزَآء وَ قَآل : " حَيآتِك
! " ، ضِحكت رِين وَ أخرجِت حَجراً أسودَاً هَمست هَآيدِي : " آلبآث ! " ،
تَمتت رِين : " قَصر آلمَلِك " إذَآ بِهَآ تَنتقِل لِقصرِ آلمَلك فِي خفةٍ
تَآمة ، آرتمت هَآيدي فِي حضنِ ألفِريد آلذِي كآن يَنوي آللَحآق بِهَآ لِم
تُرد أن تُفَآرقه أبَداً ، كَآنت خَآئفةٌ عَلى أبِيهَآ وَ عَليهَآ كَآنت
تُريد أن تَذهبَ مَعهُ وَ لكنَّهُ قَبلَّهَآ عَلى جَبينهَآ ، وَ أبعدهَآ
عنهُ وَ آختطفَ آلبَآث مِن يديهَآ ، وَ آنتقَل إلى آلقَصر ، ضَربت هَآيدِي
آلأرض بِرجليِّهَآ ، وَ جلست تَبكي كثَيراً ، وَ لكنَّهَآ لَم تَستسلِم ،
جَعلت تَطُوف عَلى بَيت آلسَيِّدة رَين بَآحثةً عَن بَآث وَ أخِيهَآ ، لَم
تَجد أخُوهَآ ، وَ لآ بَآث نَزلت مِن آلدرج ، وَ جلسِت عَلى آلأرض ، وَ
أصبحَت تُفكر ، مَآ آلذِي قَد تَفعلُه !


...~


أصبحَ
ألفرِيد يَركضُ ورآءَ رَين آلتِي كآنت تَركضُ بِرشَآقةٍ غَريبةٍ عَلى
أمرأةٍ فِي عَقدِهَآ آلرَآبِع ، جَعل ألفرِيد يصرُخَ مُعلنَاً حَآلة
آلطَوآرئ ، وَ رَين أيضَاً ، حيث كآن عشرةٌ مِن أتبَآع آلملك يخرجُون وَ
يتبعهُم عشَرةُ أضعَآفٍ مِن أتبَآعِ رِين !

خَرج
آلوأزنُوس مُسرِعَاً ، كَآن يبتَسِمُ وَ يقولُ فِي نفسِهِ ، لَقد عَلمتُ
أنَّ لَهَآ أتبَآعاً ، هُنَآ ، وَ لكن لَم أتَوقع هَذآ آلعَدد آلكبِير ،
غَمزَ أدولف لِألفرِيد ، آلذِي أصبحَ يُطلقُ أسهمَاً عَشوآئيةً ، قُتِلَ
آلكَثيرُ ، مِن أتبَآعِ آلمَلكِ ، حَتى خَرجَ آلملكُ بِنفسِهِ ، صَرخَ
آلمَلك : " تَوقَفُوآ ! ، حَربُّهَآ مَعِي ، فَإن كَآنت حَقاً تُريد أن
تنتقِم فَلتنتقِم مِني ، فَليسَ للشَعبِ ذنبٌ بِثَأرٍ لَآ أسَآسَ لَهُ ! "
تَنَّهدَ طَويلاً ، صَعدَّ فِي آلسُلم ذَآهبَاً للشُرفةِ آلتِي يُعلنُ
مِنهَآ قَرآرتُهُ ، حَشدَ آلنَآس ، وَ كآنت آلسيِّدة رَين تَبتسِم ! ، قَآل
آلمَلك : " سَأتنَآزلُ عَنِ آلعرش ، لِلسيِّدة رَين ! "

تَفآجأ
آلجَميعُ بَل آنصدمُوآ ، وَ خآصةً هَآيدِي آلتِي كآنت تَركض مُسرعةً ، وَ
يمسكُهَآ أخُوهَآ ، آلذِي قَد فهِم مَآ يرمي إليهُ وَآلدهُ ، وَ تغيرَت
مَلآمحهُ إلى مَلآمحٍ أخُرى ، لَم تَرهآ هَآيدِي فِي وجه تَشآرلز أبدَاً !


...~


وَ
هكذآ تُوجت رِين آلملكة ، وَ حكمت آلبِلآد بِظلمٍ شَديد ، وَ سَجنت كُلاً
مِن آلملك ، وَ حَآشيتُهُ ، وَ قَضت آلمملكةُ سينناً مِن قَحطٍ وَ جَفآف ،
وَ مآتَ آلملكُ فِي آلسجن ، وَ كلُّ مَن كآن مَعهُ ، وَ مآ تبقَّى مِن
حَآشية آلملك هُم : هَآيدي ، ألفرِيد ، أدولف ، تشآرلز


...~


آنتَهى ، وَ مآزآل للقصة إمتدآد قصة انفس باهته تتعلق بأمل Smile

...~
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
avatarمرسا

عضو متألق
عضو متألق

 
انثى
عدد المساهمات : 50

نقاط : 50

اإلتقََـِِيِِيِِم : 0

تاريخ التسجيل : 18/02/2013

العمر : 34
رسالة
مُساهمةموضوع: رد: قصة انفس باهته تتعلق بأمل   قصة انفس باهته تتعلق بأمل Emptyالإثنين فبراير 18, 2013 10:59 pm

شكرا لك على موضوعك
قصة انفس باهته تتعلق بأمل 1187809182
بانتظار جديدك
قصة انفس باهته تتعلق بأمل 1187809182
بارك الله فيك
قصة انفس باهته تتعلق بأمل 1187809182
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
avatarأحمد أبوالرُب

عضو مجتهد
عضو مجتهد

 
ذكر
عدد المساهمات : 30

نقاط : 30

اإلتقََـِِيِِيِِم : 0

تاريخ التسجيل : 18/02/2013

العمر : 27
رسالة
مُساهمةموضوع: رد: قصة انفس باهته تتعلق بأمل   قصة انفس باهته تتعلق بأمل Emptyالإثنين فبراير 18, 2013 11:01 pm

أج ــمل وأرق باقات ورودى

لردك الجميل ومرورك العطر

تــ ح ــياتيـ لكــ
كل الود والتقدير
دمت برضى من الرح ــمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
avatarmaceka

عضو رائع
عضو رائع

 
ذكر
عدد المساهمات : 388

نقاط : 606

اإلتقََـِِيِِيِِم : 0

تاريخ التسجيل : 31/01/2013

العمر : 34
رسالة
مُساهمةموضوع: رد: قصة انفس باهته تتعلق بأمل   قصة انفس باهته تتعلق بأمل Emptyالجمعة أبريل 05, 2013 10:44 pm

يـسلـموو على آلطرح
جزآك آلله خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

قصة انفس باهته تتعلق بأمل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
الردود السريعة :
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» فتوى تتعلق بلاسماء المستعارة
الرد على الموضوع

صلاحيات الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى دوشه نت :: دوشــــة القصص والحكايات :: قصص قصيره منوعه-