رافض لأوضاعى مصلوب على باب الرجاء مستسلم لأوجاعى أنتظر سيف المنون أرجوه الخلاص تتلاشى الأمنيات خلف غيوم كثيفه اتعلق بأمنيه أخيره أرجوها البقاء تنتحر الذكريات الأليمه على جدارية العمرالمرير وتصعد للسماء من أبكاكى أمى ...... وعربد فى عمرك الممدود على ضفتى النهر وكبلك بالشقاء من نزع لباس عفتك وكشف عورتك للغرباء يادرة الشرق يا قبلة الحكماء إنتصرى بربك وكفاكى عناء إستجيبى لشعبك إذا أرد الحياة ولا تتركينى للجلاد ثانية يفعل بى ما يشاء