وٌتٌنِشُئ أخِطِاء إدٍاريِة
1. يِخِطِئ مًنِ يِظُنِ أنِ يِسِتٌطِيِعٌ وٌحًدٍهّ إدٍارة الَعٌمًلَ وٌالَأفُرادٍ بًدٍوٌنِ مًشُارکة الَآخِريِنِ ، إنِ الَإدٍارة هّيِ عٌمًلَيِة مًشُتٌرکة..
2. يِخِطِئ مًنِ يِعٌتٌمًدٍ فُيِ إدٍاراتٌهّ عٌلَى أسِلَوٌبً الَأمًر وٌالَنِهّى ، فُإنِهّا أسِالَيِبً قُدٍ ثًبًتٌ فُشُلَهّا وٌلَا يِعٌتٌمًدٍ عٌلَيِهّا حًتٌى الَآنِ إلَا الَمًدٍراء فُيِ حًدٍيِقُة الَحًيِوٌانِ!!!
3. وٌضعٌ الَاشُخِاصّ الَمًنِاسِبًيِنِ فُيِ الَمًکانِ الَمًنِاسِبً مًبًدٍأ إدٍاريِ ، وٌأنِتٌ إذِا نِظُرتٌ إلَى الَجّهّاتٌ وٌرأيِتٌ مًتٌخِصّصّاً فُيِ مًهّنِة مًعٌيِنِة يِعٌمًلَ بًمًهّنِة آحًرى ، فُاعٌلَمً إلَى أيِ حًدٍ فُسِدٍتٌ الَإدٍاراتٌ..
4. [الَمًدٍيِر]: جّمًلَة يِجّبً أنِ يِنِتٌهّيِ الَتٌعٌامًلَ بًهّا وٌاسِتٌخِدٍامًهّا تٌمًامًاً فُيِ جّمًيِعٌ جّهّاتٌ الَعٌمًلَ.
5. لَا تٌعٌامًلَ الَعٌامًلَيِنِ مًعٌک عٌلَى أنِهّمً أطِفُالَ ، تٌعٌطِيِهّمً عٌنِدٍ الَإنِجّازٍ وٌتٌمًنِعٌهّمً عٌنِدٍ الَخِطِأ ، وٌلَکنِ ابًحًثً فُيِ أسِبًابً الَخِطِأ وٌابًحًثً عٌنِ عٌوٌامًلَ الَإنِجّازٍ ، وٌبًعٌدٍ ذِلَک لَا بًأسِ بًالَتٌحًفُيِزٍ أوٌ الَعٌقُابً..
6. ربًمًا يِسِبًبً الَتٌحًفُيِزٍ بًعٌض الَإيِجّابًيِاتٌ ، لَکنِهّ وٌحًدٍهّ لَا يِنِشُئ الَتٌقُدٍمً وٌالَرقُيِ.
7. طِريِقُ تٌخِوٌيِفُ الَعٌامًلَيِنِ مًنِ الَعٌقُابً-قُدٍ تٌنِتٌجّ قُلَيِلَاً لَإنِجّازٍ بًعٌض الَأعٌمًالَ ، وٌلَکنِهّا طِريِقُة لَا تٌصّلَحً لَلَارتٌقُاء وٌالَتٌقُدٍمً وٌالَازٍدٍهّار.
8. الَمًسِاوٌاة مًبًدٍأ قُدٍ يِظُلَمً کثًيِراً مًنِ أصّحًابً الَمًوٌاهّبً ، وٌلَکنِ الَعٌدٍلَ مًبًدٍأ لَا يِظُلَمً أحًدٍاً...إنِ الَفُرقُ بًيِنِ الَمًسِاوٌاة وٌالَعٌدٍلَ أنِ الَمًسِاوٌاة تٌقُتٌضيِ تٌسِوٌيِة الَجّمًيِعٌ فُيِ الَعٌطِاء وٌالَمًنِعٌ رغُمً اخِتٌلَافُ قُدٍراتٌهّمً وٌصّفُاتٌهّمً ، إلَا أنِ الَعٌدٍلَ يِعٌطِيِ لَکلَ ذِيِ حًقُ حًقُهّ..
9. اخِتٌيِار أفُرادٍ الَإدٍاراتٌ يِنِبًغُيِ أنِ يِکوٌنِ دٍقُيِقُاً.
10. يِخِطِئ کلَ مًدٍيِر لَا يِعٌتٌمًدٍ عٌلَى فُرقُ الَعٌمًلَ فُيِ أدٍاء الَمًهّامً الَمًطِلَوٌبًة إنِ الَاعٌتٌمًادٍ عٌلَى الَأفُرادٍ وٌحًدٍهّمً يِسِبًبً الَقُصّوٌر مًهّمًا کانِ الَأفُرادٍ نِابًغُيِنِ...!!
11. لَا تٌکتٌفُ بًصّمًتٌ الَأعٌضاء لَلَاسِتٌدٍلَالَ عٌلَى مًوٌافُقُتٌهّمً ، فُيِ أحًيِانِ کثًيِرة يِعٌتٌرض الَبًعٌض بًالَصّمًتٌ أکثًر مًنِ الَاعٌتٌراض بًالَکلَامً.
12. احًذِر أسِلَوٌبً الَإقُنِاعٌ الَمًؤقُتٌ ، أوٌ الَإحًالَة عٌلَى أوٌقُاتٌ أخِرى لَتٌمًريِر الَقُراراتٌ...إنِهّا نِوٌعٌ مًنِ الَدٍکتٌاتٌوٌريِة الَمًقُنِعٌة.!!!
13. لَا تٌصّدٍر أحًکامًاً مًسِبًقُة عٌلَى أحًدٍ قُبًلَ أنِ تٌجّلَسِ مًعٌهّ وٌتٌسِمًعٌ مًنِهّ وٌتٌقُبًلَ مًنِ کلَامًهّ وٌتٌقُتٌنِعٌ وٌتٌتٌنِاقُشُ!!
14. لَا تٌسِتٌسِلَمً لَلَتٌقُلَيِدٍ إلَا عٌنِدٍ الَعٌجّزٍ عٌنِ الَابًتٌکار ، إنِ الَابًتٌکار وٌظُيِفُة مًنِ وٌظُائفُ الَقُائدٍ يِنِتٌظُرهّا الَآخِروٌنِ مًنِهّ.
15. لَا تٌحًدٍدٍ أوٌلَوٌيِاتٌ الَعٌمًلَ عٌلَى أسِاسِ رؤيِة
16. لَا تٌجّعٌلَ خِطِة الَعٌمًلَ بًمًنِأى عٌنِ الَتٌطِبًيِقُ الَفُعٌلَيِ ، فُإنِ ذِلَک هّوٌ الَسِبًيِلَ إلَى الَفُشُلَ الَأکيِدٍ ، وٌلَکنِ اجّعٌلَ خِطِة عٌمًلَک هّيِ أسِاسِ لَجّمًيِعٌ تٌحًرکاتٌک وٌتٌصّرفُاتٌک وٌقُراراتٌک.
17. إذِا أردٍتٌ الَخِروٌجّ عٌنِ خِطِة الَعٌمًلَ فُلَا تٌفُعٌلَ ، وٌلَکنِ ضعٌ خِطِة عٌمًلَ جّدٍيِدٍة تٌراعٌى فُيِهّا الَمًسِتٌجّدٍاتٌ الَجّدٍيِدٍة.
18. مًدٍيِر بًغُيِر تٌخِطِيِطِ يِعٌنِى فُشُلَ لَعٌمًلَ الَجّهّة ، فُلَا تٌقُبًلَ عٌمًلَاً قُبًلَ أنِ تٌضعٌ لَهّ خِطِة وٌلَا تٌنِتٌظُر نِجّاحً عٌمًلَ غُيِر مًخِطِطِ.
19. تٌحًدٍيِدٍ أوٌلَوٌيِاتٌ عٌمًلَک يِعٌنِى الَتٌرکيِزٍ عٌلَيِهّا لَا مًجّردٍ کتٌابًتٌهّا عٌلَى الَوٌرقُ.
20. الَرؤيِة الَمًسِتٌقُبًلَيِة لَلَعٌمًلَ دٍلَيِلَ نِجّاحً الَأدٍارة فُيِ الَإحًاطِة بًالَمًتٌغُيِراتٌ وٌقُصّوٌر الَرؤيِة دٍلَيِلَ الَقُصّوٌر.
الَى هّنِا اتٌرکمً لَکمً الَمًشُارکة