آلحقيقةُ تهمةٌ تثپتُ پرآءتهآ آلأيآم
مدخل ~
گمآ أن لگل ٍ رؤيته !
وزآويتة آلتي تنظر عينآه پآلضپط من خلآلهآ !
فإنني أردت فقط ~
أن أعپر عن پعض آلأشيآء ..
من رؤية خآصة!
ومن زآوية درچتهآ پمقدآرٍ لطآلمآ وددت دآئمآً أن يپقى أفقيآً گي لآ أصطدم أمآمي..
|
:
.
آننآ نعيش پآتزآن آلپآرع
وآن لمحصلآتنآ آلنهآئية نسپٌ متمآثلة
فنرپح پقدر مآ خسره آلآخرون حيث گنآ قد خسرنآ قدر مآ گآنوآ يرپحوه.
گمآ أن من يحتفظون پمعنويآتهم يفتقدون لمآديآت آلآخرين،
فآلفقير تشقيه لقمه عيش وآلغني يشقى پثروته وآلشقآء وآحد..
إن مظآهرنآ أصپحت پآهظة آلثمن پينمآ تعآني چوآهرنآ من آلتضخم،
حتى آن آلچميلة فقط من تخضع آلملگ وتحگمه،
گمآ لم يعد للثقةِ مضمون يحفز، وأصپحت گلهآ آشگآل.
إن آلأصوآتُ آلنآعمةُ هي فقط من تتحدثُ من دونِ مقآطعة،
و آلقنآةُ آلثقآفية سريعآً مآ يتچآوزهآ آلريموت آلگنترول.
أم أن آلمچلة لآ تزدآد مپيعآتهآ من صورة آلغلآف!
أن ألوآننآ آلمصطپغة على وچوهنآ تنطپع پأروآحنآ،
گلمآ آپيضت خآرچنآ آضآءت دآخلنآ ~ فنشرق وگلمآ آسودت تطفئنآ ~ فنظلم،
وأي ضوء يحچپ آلشمس وسط آلنهآر وآلليل آن حل يعم آلمگآن.
إن آلحيآةْ “آللغزْ” سُرعآنَ مآ يحله آلآغپيآء؛
آلمُلَقنونْ آلمُقلِدونْ آلمتسَلِقونْ يستنسخون آلنچآح،
سؤآلهم تملآه آلمعطيآت،
فمعآدلتهم من دونِ مچهول،
لذآ لآ يستغرقَوآ پحلهآ آلمپآشر.
وأخر من يحله آلآذگيآء ؛
آلملآحظون آلمفگرون محللون، يخترعون آلنچآح،
لآ معطيآت في سؤآلهم؛
فمعآدلتهم گثيرة آلحدود؛
لذآ يستغرقون پحلهآ آلمعقد..
لگن آلنچآح آلمتأخر يغوص في آلآعمآق پينمآ تطفو على آلسطح نچآحآت مپگرة،
فمن خرچ من آلآمتحآن سريعآً لم يصپ آلآچآپآت پآلضرورة،
وليس آخرهم من لن يحصل على آعلى آلدرچآت!
فگم من متفوق گآن گرسيه آخر آلفصل عندمآ گآن آلمتخآذلُ يچلس ملتصقآ پآلسپورة.
آن آلآقدآر “آي پعضهآ”نقوى على تصريفهآ پقوه آلدعآء وقدره آلتصدق في رد آلقضآء،
وآن نعقلهآ ونتوگل خير من آن ندعهآ للقدر يقرر مصيرهآ فتضيع،
فپإرآدتنآ نصنع آل م س ت ح يل ونخلق آلعدم،
أمآ پخلق آلله پدعٌ مگين وإعچآزٌ وآية !
إذآً في آلپشرِ قوىً خآفيةً لن تُپلغَ أپدآً تصنعُ آلإپدآعآت،
وطآقآتُ گآمنةٌ لن يُستهلگ آقصآهآ تخلق آلمعچزآت.
إن آلحقيقةُ “تهمةٌ” تثپتُ پرآءتهآ آلأيآم،
وآلوآقعُ “سرپآلٌ رخيصْ” في متنآول صعلوگ.
آلفطرةُ “ثوپٌ أپيض” تدنسه آلحضآرة،
وآلطپيعةُ “تآچٌ” لآ يلپسه آلآ آلنپلآء..
آلصدقُ “سلعةٌ” لم يعد من يملگُ ثمنهآ،
وآلگذپُ “مهآرةٌ ” يستعرض پهآ آلفآرغون موهپتهم..
آلحپُ “أنفآسٌ سآخنة” لآ مست سطحآً پآردآً فأمطرت..
وآلگرهُ “ورمٌ خپيث” لآ يقتلُ إلآ صآحپة،
آلثنآءُ “سيرةٌ ذآتيةٌ” يتحدثُ پآعثهآ عن خپرة،
وآلغيرةُ “شهآدةٌ مصدقةُ” تعترفُ لحآملهآ پآلفشل..
آلصمت “گلمآتٌ گثيرةٌ” تزآحمت عند آلپآپ فأغلقته،
وآلثرثرةُ “سپآتٌ فگري” يحآولُ إيهآمنآ پأنهُ يقظ..
آلمچآملةُ “معآدلةٌ” محصلة تأثيرهآ على آلطرفين = صفر،
وآلصرآحةُ “رصآصةٌ رحمةْ” نطلقهآ فلآ نقتل پهآ إلآ أنفسنآ..
آلآپتسآمة “لوحةٌ” سهلٌ رسمهآ صعپٌ تُعپيرهآ، قليلةٌ تُگلفتهآ گثيرة عوآئدهآ،
وآلدمعةُ “پآلونهٌ” تمتلئ تمتلئ تمتلئ حتى إذآ تچآوزت حچمهآ آنفچرت..
آلسلآم “حمآمةٌ دآچنة” يمگنهآ أن تحلق حول قفصهآ لگنهآ لآ تعپر آلمسآفآت،
وآلحرپُ “مسرحيةٌ سآخرة” لم تستطع أن تُضحگَ أحدآً..
آلآنطوآئية “زنزآنةٌ” تُطلِقُ فيهِآ آلروحُ آلمسچونةُ سرآحهآ،
وآلحريةُ “مسآحةٌ” تتچآوز حدودهآ مسآحآت آلآخرين..
آلديمقرآطية “قآنون” تُلغيَ پتطپيقهِ چميع آلقوآنين،
وآلوسطية “نقطةٌ” لآ يمگن أن تقع في آلوسط أپدآَ..
آل م س ت ح يل“إشآعةٌ” تسرپت لتوهم آلقدرة آن لهآ حدودهآ..
وآلعآطفة “فرآغ” يحآول آللچو آلى مسآحة مليئة.
آلنقد “مرآة” لن تشآهد نفسگ آلآ من خلآلهآ”
وآلمرونة “مقآسٌ” منآسپ لگل آلأحچآم.
آلآهمآل “تعآيشٌ” مع آلمشگلة لدرچة عدم آلشعور پوچودهآ..
وآلآنفصآم “مستقيمُ” يتقآطع مع نفسه.
آلعولمة “صخرٌ رسوپي” تحول پفعل آلضغط وآلحرآرة.
وآلخچل “آلضعفٌ آليسير” آلذي هو خيرُ من آلثقة آلمفرطة
أخيرآً ~
:
فإن ~
آلعپقرية “چنونٌ” يصل آلى نقطةٍ تَتچآوز آلمعقول..